الموضوع/النظام التعويضى للجنوب والهضاب العليا
تبعا لنتائج اشغال اللجنه الخاصه (الماليه -العمل - المديرية العامه للوظيفة العموميه) المكلفه بمراجعة المظام التعويضى للجنوب والهضاب العليا، يشرفنى ان ابلغكم بان قرارا قد اتخذ لتحيين وعاء حساب النظام التعويضى المؤسس بموحب المرتسيم التنفيذيه رقم 95-28 المؤرخ فى 12 جانفى 1995 ورقم 95-300 المؤرخ فى 04 اكتوبر 1995 ورقم 95-330 المؤرخ فى 25 اكتوبر 1995 وذالك وفق شيكة الاجور المنصوص عليها فى المرسوم الرئاسى رقم 07-304 المؤرخ فى 29 سبتمبر 2007.
كما احيطكم علما بان هذا الاجراء سيكون سارى المفعزل باثر رجعى اعتبارا من الفاتح جانفى 2012.
ولهذا الغرض فانى اةلى عناية خاصه لاصدار مشاريع مراسيم ذات الصله على عجل.
الوزير الاول عبد المالك سلال
تبعا لنتائج اشغال اللجنه الخاصه (الماليه -العمل - المديرية العامه للوظيفة العموميه) المكلفه بمراجعة المظام التعويضى للجنوب والهضاب العليا، يشرفنى ان ابلغكم بان قرارا قد اتخذ لتحيين وعاء حساب النظام التعويضى المؤسس بموحب المرتسيم التنفيذيه رقم 95-28 المؤرخ فى 12 جانفى 1995 ورقم 95-300 المؤرخ فى 04 اكتوبر 1995 ورقم 95-330 المؤرخ فى 25 اكتوبر 1995 وذالك وفق شيكة الاجور المنصوص عليها فى المرسوم الرئاسى رقم 07-304 المؤرخ فى 29 سبتمبر 2007.
كما احيطكم علما بان هذا الاجراء سيكون سارى المفعزل باثر رجعى اعتبارا من الفاتح جانفى 2012.
ولهذا الغرض فانى اةلى عناية خاصه لاصدار مشاريع مراسيم ذات الصله على عجل.
الوزير الاول عبد المالك سلال
ياخ معبدى ماهو متداول حتى الان ان ان منحتي المنطقه ومنحة التبعيه او لامتياز سوف تدمج مع بعض وسوف يستفيد منها جميع الموظفين العاملين فى الجنوب وغلهضاب العليا
ردحذفو العمال في الؤسسات الخاصة في بلدية الجلفة جيناهم على العين العورة
ردحذفأرى هذه فتنة بين الأساتذة في التعليم مادام منحة الجنوب والهضاب العليا هل في العطل يعمل الأستاذ حتى تكون له منحة ثانيا هل الاستاذ في الجنوب يأتي من الشمال حتى يصل إلى الجنوب اليس سكنه ثمة ثالثاأين حق الأستاذ في السكن ؟ اليس له الحق ربي يستر فقط
ردحذفســـــــطيــف هي من الهضــاب العليا مناخها قاري يعرفوها غير في الأحوال الجوية يقولون الهضاب العليا أو في كيس القمح يقولون قمح الههاب العليا أما في الزيادات لا لو لا تكون نفس الزيادة في القطر كامل راح تكون فتنة كبيرة في وسط قطاع التربية ..............
ردحذف